¤ تقارير منظمة العمل الدولية عن مستويات قوة العمل بين الدول :
` تشغل الدول الفقيرة أدنى مستوياتها ، وهو ما تؤكده تقارير منظمة الأغذية والزراعة العالمية واقتران ذلك بالفقر وضعف الصحة بين أفراد المجتمع ، حيث ينخفض متوسط دخل الفرد إلى أقل من 200 دولار سنوياً وتعرف بأنها مجتمعات تعيش تحت خط الفقر العالمى .
الوضع فى مصر :
· تحركت نسبياً خارج إطار الفقر العالمى بسبب
1- برامج التنمية الزراعية والصناعية فى الريف والحضر مثل مشروعات سيناء وتوشكى
2- مشروعات التنمية الصناعية في الصعيد والمدن الجديدة وغيرها .
· رغم ذلك ما تزال مصر ضمن الدول منخفضة الدخل عامة بسبب :
1-الزيادة السكانية المتفاقمة بمتوسط مليون مولود سنوياً ،
2-نقص برامج التعليم والتدريب المنتجة
3-عدم الإقبال على تعمير الصحراء الواعدة بالخير لو استزرعت وصنعت
كيفية مواجهة الفقر فى مصر :
1- بدأت برامج التعليم والتوعية تؤتي ثمارها ، واتجه حجم الأسرة المصرية للانخفاض
2- الدراسات الاجتماعية قررت أن الأسر بالحضر تميل إلى ترشيد نفقاتها لمواجهة الغلاء في عدد من السلع .
3- إقبال الطلاب على المدارس الحرفية والفنية كالزراعية والصناعية لتخريج عمالة ماهرة وتوفر سنوات الدراسة النظرية التى يخرج بعدها الطالب لسوق العمل يقاسى نقص الفرص
? البطالة تعنى وجود نسبة مؤثرة من شباب ورجال المجتمع خارج قوة العمل تزايدت هذه النسبة حتى تجاوزت حدود الخطر
? تزيد هذه النسبة كثيراً إذا ما أضيف إليها من يعمل في غير تخصصه ، وتظهر بين خريجي الجامعات الذين يحترفون أعمالا غير مناسبة، لمجرد كسب رزقهم ، فجميع الحرف محترمة شريفة بشرط تدرب الشخص عليها
البطالة المقنعة :وتتمثل فيمن تراهم يبيعون سلعاً بائرة أو يتسولون قوت يومهم و يبددون شبابهم في صنائع غير منتجة
¤ نتائج البطالة والعمل في حرف غير مناسبة :
· انخفاض معنويات المجتمع . · انصراف الشباب إلى قنوات الضياع والجريمة
جهود الدولة للقضاء على البطالة :
1. إقامة مشاريع زراعية وصناعية كبرى لاستيعاب نسبة كبيرة من الأيدي العاملة
2. تشجيع المشروعات الصغيرة التي تمولها البنوك للشباب
3. تنفيذ برامج تعمير الصحراء فى سيناء وتوشكي .
واجب الشباب · 1-اختيار ما يتفق مع هوايتهم وقدراتهم ،
2-التخلص من أوهام الدراسات التي لا تؤهلهم لحرف منتجة
3- يبذل أقصى جهده لرفع مستواه الحرفي والمهني ،
4-مضاعفة مهاراته في تكنولوجيا العمل المعاصرة
? هو الفرق بين قيمة الصادرات والواردات .
- إذا رجحت كفة الصادرات يكون فى صالح الدولة فينعم سكانها باقتصاد قوي متين
- إذا مالت كفة الواردات لا يكون فى صالح الدولة وتعانى من العجز بدرجات متفاوتة
- إذا تعادلت قيمة الصادرات والواردات تكون الدولة فى حالة متوازنة وهى نادرة الحدوث .
- تسعى الدولة إلى أن تكون كفة صادراتها هي الراجحة معتمدة على شتى البرامج والسياسات مثل :
1- برامج التنمية وسياسات التسويق 2- تطوير المواني والمواصلات
3- تدعيم البنوك وعقد الاتفاقيات 4-منح تسهيلات الجمارك والاستيراد والتصدير
5- رفع القدرة التنافسية لإنتاجها بواسطة خفض الأثمان والجودة
- كيفية التعرف على كفتى التجارة الخارجية :
1. الإطلاع ومراجعة التقارير السنوية والشهرية لوزارة التجارة والصناعة .
2. ما تصدر البنوك وهيئات التجارة وغرفها من تقارير تفصيلية تكشف عن النوع والثمن وحجم التجارة الخارجية
3. المراقبة الشخصية لما يوجد بالأسواق من سلع وتسجيلك للمستوردة منها من حيث النوعية والثمن .
4. ما تصدره الدول الأخرى من قوائم السلع المصدرة لمصر ومتابعة تغيراتها من حيث النوع والثمن والإغراق.
الإغراق هو الانتشار الواسع لسلع دولة معينة بأثمان رخيصة للغاية ومن نوعية متقنة ، فتعجز مثيلاتها المحلية عن منافستها فتتراجع ثم تختفى وقد تغلق مصانعها وتتعطل عمالتها ويصاب المجتمع بأزمات
- كيفية فحص قوائم الصادرات والواردات :
? لهذه العملية مقاييسها ومعاييرها وتعنى طرق التعرف على وضع الدولة في الاتجاهين فالبنسبة للصادرات :
- تتكون من مواد خام بترولية وزراعية ، وحسب المعيار الاقتصادى يعد ذلك نقطة ضعف يجب علاجها ، لأن أثمان الخامات أقل من المواد المصنوعة ، فتصنيعها يضاعف أثمانها ويسهم فى تشغيل العمالة وخفض البطالة .
- قلة الصادرات من المواد المصنعة وقلة عدد الدول التى نصدر إليها ، مما يعنى ضعف القدرة التنافسية خارجياً
- قوة القدرة التنافسية للسلع الصينية بالأسواق المصرية مرتفعة للغاية لأنها رخيصة ومتقنة ، لذلك فازت بالسوق المصرية وبالمستهلك المصرى بينما لم تفز السلع المصرية بالسوق الصينية .
كيفية فوز الصناعات المصرية بالسوق الخارجية
1. استكشاف ما يعرف بالمزايا التنافسية لكل سلعة فى مختلف الأسواق .
2. استثمار حلاوة الفاكهة المصرية في الصناعات الغذائية لأنها تعد ميزة تنافسية كذلك الأسماك والقطن وغيرهم
3. جودة الصناعة وحسن التشطيب والتغليف
4. ودراسة أذواق المستهلكين في الأسواق الأجنبية .
5. لا تتكون الصادرات من السلع وحدها بل هناك البرامج الثقافية التي تطلبها أجهزة الإعلام والعاملون فى الطب والتدريس
` تشغل الدول الفقيرة أدنى مستوياتها ، وهو ما تؤكده تقارير منظمة الأغذية والزراعة العالمية واقتران ذلك بالفقر وضعف الصحة بين أفراد المجتمع ، حيث ينخفض متوسط دخل الفرد إلى أقل من 200 دولار سنوياً وتعرف بأنها مجتمعات تعيش تحت خط الفقر العالمى .
الوضع فى مصر :
· تحركت نسبياً خارج إطار الفقر العالمى بسبب
1- برامج التنمية الزراعية والصناعية فى الريف والحضر مثل مشروعات سيناء وتوشكى
2- مشروعات التنمية الصناعية في الصعيد والمدن الجديدة وغيرها .
· رغم ذلك ما تزال مصر ضمن الدول منخفضة الدخل عامة بسبب :
1-الزيادة السكانية المتفاقمة بمتوسط مليون مولود سنوياً ،
2-نقص برامج التعليم والتدريب المنتجة
3-عدم الإقبال على تعمير الصحراء الواعدة بالخير لو استزرعت وصنعت
كيفية مواجهة الفقر فى مصر :
1- بدأت برامج التعليم والتوعية تؤتي ثمارها ، واتجه حجم الأسرة المصرية للانخفاض
2- الدراسات الاجتماعية قررت أن الأسر بالحضر تميل إلى ترشيد نفقاتها لمواجهة الغلاء في عدد من السلع .
3- إقبال الطلاب على المدارس الحرفية والفنية كالزراعية والصناعية لتخريج عمالة ماهرة وتوفر سنوات الدراسة النظرية التى يخرج بعدها الطالب لسوق العمل يقاسى نقص الفرص
2. البطالة :
? البطالة تعنى وجود نسبة مؤثرة من شباب ورجال المجتمع خارج قوة العمل تزايدت هذه النسبة حتى تجاوزت حدود الخطر
? تزيد هذه النسبة كثيراً إذا ما أضيف إليها من يعمل في غير تخصصه ، وتظهر بين خريجي الجامعات الذين يحترفون أعمالا غير مناسبة، لمجرد كسب رزقهم ، فجميع الحرف محترمة شريفة بشرط تدرب الشخص عليها
البطالة المقنعة :وتتمثل فيمن تراهم يبيعون سلعاً بائرة أو يتسولون قوت يومهم و يبددون شبابهم في صنائع غير منتجة
¤ نتائج البطالة والعمل في حرف غير مناسبة :
· انخفاض معنويات المجتمع . · انصراف الشباب إلى قنوات الضياع والجريمة
جهود الدولة للقضاء على البطالة :
1. إقامة مشاريع زراعية وصناعية كبرى لاستيعاب نسبة كبيرة من الأيدي العاملة
2. تشجيع المشروعات الصغيرة التي تمولها البنوك للشباب
3. تنفيذ برامج تعمير الصحراء فى سيناء وتوشكي .
واجب الشباب · 1-اختيار ما يتفق مع هوايتهم وقدراتهم ،
2-التخلص من أوهام الدراسات التي لا تؤهلهم لحرف منتجة
3- يبذل أقصى جهده لرفع مستواه الحرفي والمهني ،
4-مضاعفة مهاراته في تكنولوجيا العمل المعاصرة
3. الميزان التجاري :
? هو الفرق بين قيمة الصادرات والواردات .
- إذا رجحت كفة الصادرات يكون فى صالح الدولة فينعم سكانها باقتصاد قوي متين
- إذا مالت كفة الواردات لا يكون فى صالح الدولة وتعانى من العجز بدرجات متفاوتة
- إذا تعادلت قيمة الصادرات والواردات تكون الدولة فى حالة متوازنة وهى نادرة الحدوث .
- تسعى الدولة إلى أن تكون كفة صادراتها هي الراجحة معتمدة على شتى البرامج والسياسات مثل :
1- برامج التنمية وسياسات التسويق 2- تطوير المواني والمواصلات
3- تدعيم البنوك وعقد الاتفاقيات 4-منح تسهيلات الجمارك والاستيراد والتصدير
5- رفع القدرة التنافسية لإنتاجها بواسطة خفض الأثمان والجودة
- كيفية التعرف على كفتى التجارة الخارجية :
1. الإطلاع ومراجعة التقارير السنوية والشهرية لوزارة التجارة والصناعة .
2. ما تصدر البنوك وهيئات التجارة وغرفها من تقارير تفصيلية تكشف عن النوع والثمن وحجم التجارة الخارجية
3. المراقبة الشخصية لما يوجد بالأسواق من سلع وتسجيلك للمستوردة منها من حيث النوعية والثمن .
4. ما تصدره الدول الأخرى من قوائم السلع المصدرة لمصر ومتابعة تغيراتها من حيث النوع والثمن والإغراق.
الإغراق هو الانتشار الواسع لسلع دولة معينة بأثمان رخيصة للغاية ومن نوعية متقنة ، فتعجز مثيلاتها المحلية عن منافستها فتتراجع ثم تختفى وقد تغلق مصانعها وتتعطل عمالتها ويصاب المجتمع بأزمات
- كيفية فحص قوائم الصادرات والواردات :
? لهذه العملية مقاييسها ومعاييرها وتعنى طرق التعرف على وضع الدولة في الاتجاهين فالبنسبة للصادرات :
- تتكون من مواد خام بترولية وزراعية ، وحسب المعيار الاقتصادى يعد ذلك نقطة ضعف يجب علاجها ، لأن أثمان الخامات أقل من المواد المصنوعة ، فتصنيعها يضاعف أثمانها ويسهم فى تشغيل العمالة وخفض البطالة .
- قلة الصادرات من المواد المصنعة وقلة عدد الدول التى نصدر إليها ، مما يعنى ضعف القدرة التنافسية خارجياً
- قوة القدرة التنافسية للسلع الصينية بالأسواق المصرية مرتفعة للغاية لأنها رخيصة ومتقنة ، لذلك فازت بالسوق المصرية وبالمستهلك المصرى بينما لم تفز السلع المصرية بالسوق الصينية .
كيفية فوز الصناعات المصرية بالسوق الخارجية
1. استكشاف ما يعرف بالمزايا التنافسية لكل سلعة فى مختلف الأسواق .
2. استثمار حلاوة الفاكهة المصرية في الصناعات الغذائية لأنها تعد ميزة تنافسية كذلك الأسماك والقطن وغيرهم
3. جودة الصناعة وحسن التشطيب والتغليف
4. ودراسة أذواق المستهلكين في الأسواق الأجنبية .
5. لا تتكون الصادرات من السلع وحدها بل هناك البرامج الثقافية التي تطلبها أجهزة الإعلام والعاملون فى الطب والتدريس