1- من كان فى القافلة ؟ وأين كانت ؟
· عبلة بنت مالك بن قراد ومعها فتيات عبس وكانت آتية من عرس بنت خالتها فى قبيلة هوازن عائدة إلى منازلها فى أرض الشربة والعلم السعدى .
2- صف البعير والهودج الذى كان يحمل عبلة ؟ وعلام يدل ؟
· كان الفتى الحادى فى صدر القافلة يمسك بزمام البعير وكان الهودج عليه ثياب ملونة من الحرير ، ويدل هذا على مكانة عبلة .
3- من الفتى الحادى ؟ وبم كان يتغنى ؟ وما صفاته الجسمية والنفسية ؟
· هو عنترة بن شداد ، وكان ينشد أراجيز يتغنى فيها بالحرب والنسيب .
· صفاته الجسمية : أسمر اللون يشبه قوامه الرمح رأسه مرفوع صدره فسيح، ذراعاه مفتولتان ، أنفه أقنى .
· صفاته النفسية : تلمح فى جبينه عبسة تنم عن حزن كمين .
4- أين توقف الحادى ؟ وماذا فعل ؟
· لما بلغ فم الوادى أوقف الحادى البعير فوقف القطار كله وأسرع العبيد لإناخة الرواحل . ثم ذهب عنترة وأزاح الستار عن الهودج ، وقال باسما : منزل كريم يا عبلة .
5- إنه يطرب ليشار كنى فى وصفك يا سيدتى – من المتحدث ؟ و ما المناسبة؟
· عنترة ، عندما قالت له عبلة : لقد أحسست أن البعير يطرب لإنشادك .
6- ما صفات عبلة ؟ وماذا كانت ترتدى ؟
· كانت تلبس ثوبا معصفرا من الكتان ، وتضع حول رأسها خمارا من الحرير المصرى . وكان لونها خمريا مشربا بالحمرة ، عيناها سوداوان قوامها مثل الغصن الرطيب ، فى أذنيها قرطان من الذهب تتدلى منهما حبات من اللؤلؤ أهداه لها أبوها من غنيمة فى قافلة كانت متجهة إلى الحجاز .
7- ما مظاهر اهتمام عنترة بعبلة ؟
· كان يمسك بزمام بعيرها ويأبى الركوب ، ساعدها فى النزول من الهودج ، رمى شملته على الأرض لتجلس عليها ، حلب لها اللبن وبرده ليسقيها .
8- " سوف أشكو هذا العبد لأبى لأنه عبد أبى شداد ولا يخدم إلا عبلة " من المتحدث ؟ وبم ردت عبلة ؟
· المتحدثة هى مروة بنت شداد ، فقالت عبلة ترفقى به إنه ابن زبيبة التى أرضعتك . ثم أسرعت الفتيات تبحث عن عين الماء .
9- ماذا فعل عنترة بعد أن انتهى من إناخة الإبل ؟
· أمر العبيد بإناخة الإبل ، وضرب أخبية النساء ، وإعداد الطعام ، ثم ركب حصانه ودار حول الوادى ليطمأن أنهم فى مأمن .
10- ما الذكريات التى عاودت عنترة عندما رأى عبلة تلهو مع الفتيات؟
· ذكريات أحلامه التى يكتمها وهى حبه لعبلة ، وكانت تسبب له الحزن لأنه لا يستطيع أن يبوح بحبه فهو لا يزيد على كون عبد عمها شداد ، ولا يستطيع أن يفوز منها بأكثر من قوله : يا سيدتى .
11- بم كان يقنع عنترة ؟ ومما كان يحاذر عنترة ؟
· كان يقنع بنظرات عبلة الباسمة ، وكان يحاذر أن يتحدث أحد بأنه ينظر إليها إلا كما ينبغى للعبد ، فما كان مالك ليرضى أن يتطلع عبد مثله إلى ابنته , ما كان أخوها المغرور عمرو ليرضى أن يعيره أحد أن عنترة العبد يطمح إلى عبلة .
12- وضح الصراع النفسى الذى كان يعيشه عنترة ؟
· أنه كان يحمى عبس ، والفارس الذى تغنى بذكره قبائل العرب ، وليس فى عبس من يثبت له فى نزال ، ومع ذلك هو فى نظرهم لا يزيد عن كونه عبد شداد .
13- لماذا سخرت مروة من عنترة ؟
· عندما رأى عبلة تنظر إلى صورتها فى الماء ذهب إليها وشبهها بعرارة يانعة أو أقحوانة فلما شاهدته الفتيات قفزن حوله ، وسألته مروة عن سبب مجيئه قال عنترة لأكون فى خدمتك يا سيدتى ، فردت ساخرة فى خدمتى أنا.
14- " لا عليك منهن إنهن كما تعرفين حمقاوات عبس " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
· المتحدث عنترة عندما قدم لعبلة وعاء اللبن ومنع الفتيات ، فقالت عبلة : حسبك يا عنترة إنك تجرأهن علىّ .
15- ماذا فعلت مروة بوعاء اللبن ؟ وماذا طلبت الفتيات من عنترة بعد ذلك
· شربت منه وتداولته صاحبتها ، ثم طلبن إنشاد عنترة للشعر .
16- " وماذا يغضبك يا سيدتى لا أرضى بأن أكون عبدا لواحدة غيرك " من القائل وما المناسبة ؟
· عنترة عندما غضبت عبلة لأن عنترة رفض أن يقول الشعر حتى تأذن له ، فقالت له : أنشد شعرك حتى يملأ الغيظ صدورهن .
17- ما الذى تغنى به عنترة فى شعره ؟ وما أثره فى عبلة والفتيات ؟
· مواقفه فى القتال ويصف فرسه فى الحرب ، ثم وصل إلى النسيب ووصف محاسن فتاته وتهدجت نبرات صوته ونظر إلى عبلة كأنه يخاطبها ، واندهشت عبلة ، وتحدثت الفتيات عن اتجاه عنترة إلى عبلة فى إنشاده وتغامزت الفتيات عليها فذهبت إلى خبائها غاضبة.
الكلمة | تفســــــــــــــــــيرهـــــــا | الكلمة | تفســــيرهــــا | الكلمة | تفســــيرهــــا |
الأجمة | الشجر الملتف ، ج أجام | سدرة | شجرة النبق ج سدر | أوغل | تعمق وبعد |
الحادى | الراعى المغنى للإبل ج حُداة | الأقنى | المرتفع أعلاه | الآبق | الهارب |
الأقحوانة | نبات أبيض لا رائحة له ج أقاحى | الزمام | خيط اللجام، ج أزمة | وئيدا | بطيئا |
معصفرا | مصبوغا بنبات العصفر | الهودج | قبة فوق ظهر الجمل | ينم | يدل |
الوهدة | المكان المنخفض ، الوهاد | صدر | مقدمة× عجز | يجوس | يتردد |
معمعة | صوت الحرب ج معامع | الركبان | الجماعة فوق العشرة | تهدجت | تقطعت وهدأت |
السيال | شجر شائك قشره أحمر | الأخبية | الخيام، م الخباء | النسيب | شعر الغزل |
عرارة | نبات طيب الرائحة ، ج عرار | القسورة | الأسد، ج القساور | كمين | مستتر× ظاهر |
" كان الفتى الحادى يسير فى صدرى القافلة آخذا بزمام بعير عليه هودج قد طرحت عليه ثياب ملونة محططة من حرير يبرق فى ضوء الشمس الغاربة ويخفق فى رفق مع النسيم الهادئ ".
1- جمع / زمام ( أزمة - زمائم - زمازيم )
2- معنى / هودج ( الجمل - قبة فوق ظهر الجمل – الزمام )
3- مضاد / صدر ( عجز - وسط - عنق )
4- علام يدل وصف الهودج بهذه الصفات ؟
5- أين وقف الركب ؟ ولمن كان يشد الحادى ؟
6- صف المكان الذى توقفت فيه القافلة ؟
"وعاودته ذكريات أحلامه التى كان يكتمها فى طيات صدره ولا يجرؤ على أن ينطق بسرها وأحس قبضة حزن أليم تعصر قلبه "
1- معنى / طيات ( خفايا - جنبات - أسرار )
2- جمع / قبضة ( قباض - أقباض - قبضات )
3- ما الذكريات التى طافت بأحلامه ؟ ولماذا لم يجرأ على إظهارها ؟
4- ما نوع الخيال فى ( تعصر قلبه ) وما سر الجمال فيه ؟
****************************************************************
ضع علامة ( ü ) أمام الصواب ، وعلامة ( û ) أمام الخطأ واكتب صوابه 0
1- كانت عبلة عائدة مع القافلة من عرس ابنة عمها فى قبيلة هوازن ( )
2- كان عنترة يتغنى فى القافلة بأشعاره التى يمزج فيها بين الحرب والغزل ( )
3- ركب عنترة على جواد بجوار هودج عبلة طوال هذه الرحلة للقافلة ( )
4- شجع أو عبلة بكل قوته على زواج أخته من عنترة ( )
5- شربت الفتيات إناء اللبن الذى أعده عنترة لعبلة ( )
6- لم يوافق عنترة على إنشاد شعره إلا بعد أن أذنت له عبلة ( )
7- لم تعجب الفتيات بشعر عنترة وانصرفن عنه ( )
8- كان عنترة يحس بألم يعصر قلبه لأن أباه لا يعترف ببنوته ( )